تعيش المطربة اللبنانية مي حريري حالة من القلق والرعب البالغين بعد الحكم الصادر
ضدها بالسجن 6 أشهر في القضية التي أقامها ضدها طليقها أسامة شعبان والذي
يتهمها فيها بخطف ابنتها سارة .
مي سمعت بالحكم أثناء تواجدها في دبي أثناء حضورها دعوة الإفطار التي أقامها
مصمم الأزياء العالمي وليد عطا الله، وقد طلبت من محاميها نقض الحكم نافية التهمة
الموجهة اليها متسائلة " هل رأيتم أم متهمة بخطف ابنتها ؟ إنها أول مرة تحدث في العالم ".
مي قررت مواجهة الموقف والعودة إلى لبنان وعدم الهروب وأكدت أنها على يقين تام من
"أن الله سينصرها" وأنها لا تخشى السجن ولن تخلى عن ابنتها أبداً.